· يوم أن تخرجت من قسم العمارة بكلية هندسة القاهرة عام 1938 وكان ترتيبي الأول بامتياز.
·
أيام
قيامي بالعمل
بمكتب كل من
المهندسين المعماريين
المرحوم/أحمد
صدقي
والمرحوم/علي
لبيب عام 1939 بعد
تخرجي من
الكلية
مباشرة وكنت
أعمل في تلك
المكاتب بدون
مقابل مادي.
·
يوم
أن تعرفت
برفيقة حياتي
عام 1940 التي
شاركتني بعد
ذلك مشواري
الطويل وكانت
مثالا للزوجة تضحية
وعطاء تغمدها
الله بواسع رحمته
واسكنها فسيح
جناته.
·
يوم
أن وقع
الاختيار علي
بأن أكون عضوا
في بعثة عملية
إلي الولايات
المتحدة
الأمريكية عام
1944.
·
يوم
أن حصلت علي
شهادة
الماجستير من
جامعة اللينوي
بالولايات
المتحدة
الأمريكية
بتاريخ 2/2/1947.
·
يوم
أن علمت بفوزي
بالجائزة
الأولي في
مسابقة عمارة
مراد وهبه عام
1949 وكانت بداية
حياتي المعمارية
الحقيقية.
·
يوم
أن علمت
بحصولي علي
الجائزة
الأولي في مسابقة
مطار القاهرة
الدولي عام 1956.
·
يوم
أن تسلمت جائزة
الدولة
التشجيعية في
الفنون من
الرئيس
الراحل جمال
عبد الناصر عام
1963 وكنت ثاني
مهند معماري
يحصل علي تلك
الجائزة.
·
يوم
أن قام ابني
المهندس
المعماري/علي
شوقي بالعمل
معي في مكتبي
بتاريخ 1/5/77 بعد
قيامه بالعمل
بشركة
التعمير
والمساكن
الشعبية منذ
تخرجه عام 1968
ويعمل معي منذ
ذلك التاريخ
حتى الآن وهو
من المهندسين
الممتازين
خلقا وفنا.
·
يوم
أن قامت حرم
رئيس
الجمهورية
بافتتاح مشروع
إنقاذ معابد
وآثار فيله
بأسوان في 10/3/1980
والذي قمت
بتحضير
مستنداته
والإشراف علي
تنفيذه من
الناحيتين
المعمارية
والتخطيطية-ويوم
حصولي علي
جائزة الهيئة
العالمية
"انجرسول-راند
الإيطالية"
بمدينة
ميلانو في 15/10/1980
لاعتبار هذا
المشروع أحسن
مشروع نفذ عام
1980.
·
يوم
كرمتني جمعية
خريجي
كلية
الهندسة في
عيدها الذهبي
للتخرج في 24/3/1988.
·
يوم
أن قام السيد
الدكتور/محمد
عبد القادر
حاتم المشرف
العام علي
المجالس
القومية
المتخصصة
بافتتاح معرضي
المعماري
الشامل في 20
يونيه 1990.
·
يوم
أن حصلت علـي
جائزة الدول
التقديريـة
فـي الفنـون
"عمارة" فـي
20/6/1990.
·
عندما
قرأت ما كتب
عني في مجلة
المهندسين
بعددها رقم 417
الصادر في
سبتمبر عام 1990
وذلك بمناسبة
حصولي علي جائزة
الدولة
التقديرية في
الفنون وكنت
خامس مهندس
معماري يحصل
عليها منذ
بدايتها عام 1956.
·
عندما
كرمتني
الشعبة
المعمارية
بنقابة المهندسين
يوم 31/7/1991
بمناسبة
حصولي علي
جائزة الدولة
التقديرية.
·
وأنني
أجد لزاما علي
في هذا المجال
أن أشير إلي
أن أجعل
اللحظات التي
أسعدتني هي
لحظة صلاتي
وقراءة
القرآن في المسجد
الحرام بمكة
المكرمة
ومسجد الرسول
بالمدينة
أثناء قيامي
بأداء مناسك
الحج عامي 1984،1986
ومناسك
العمرة عام 1981.