·
والدي
رحمة الله
الذي أرسي في
كثيرا من
القيم والمبادئ
كانت سببا في
نجاحي في عملي
بعد ذلك.
·
أساتذتي
الذين علموني
ما هي العمارة
وهم:-
·
المرحوم
المهندس/علي
لبيب جبر
·
المرحوم
المهندس/حسن
شافعي
·
المرحوم
المهندس/شريف
نعمان
·
زوجتي
لأنها
شاركتني خلال
مشواري
الطويل في
ممارسة
المهنة وكانت مثال
للزوجة تضحية
وعطاء – تغمدها
الله بواسع
رحمته
واسكنها فسيح
جناته-.
· رئيس قسم
العمارة
بجامعة
الينوي
بالولايات المتحدة
الأمريكية
حيث ساعدني
قبل مراقب البعثات
في تحقيق
رغبتي
المعمارية
للذهاب إلي مدينة
سان فرانسسكو بكاليفورنيا
وذلك لتكملة
بعثتي
العملية بعد
حصولي علي
درجة
الماجستير من
الجامعة.
· المهندس
المعماري/صلاح
زيتون الذي
شاركني مهنيا
وأخويا منذ
بداية ممارسة
للمهنة بعد عودتي
من البعثة عام
1948-وبالتفاعل
والحوار الهادئ
حققنا معا كل
ما كنا نصبو
إليه.
· المهندس/الدكتور
أحمد محرم
وكان سببا في
نجاحي في كثير
من المشروعات
التي اشتركت
معه فيها
ومنها مسابقة
المركز
الثقافي
ببنغازي
بليبيا
ومشروع
فندق سفير
بالدقي.
· المرحوم
المهندس
الدكتور/وليم
سليم حنا الذي
أتاح لي
الفرصة
للاشتراك معه
في تحضير مستندات
والإشراف علي
تنفيذ مشروع
"إنقاذ معابد
فيله"
تخطيطيا
ومعماريا
وكان ضمن
المشروعات
القومية التي
قمت بها.
· السيد/عبد
اللطيف
البغدادي
والذي قام
أثناء توليه
وزارة الشئون
البلدية
بتعييني
مديرا عاما
لإدارة
المباني
والتخطيط
ببلدية القاهرة
وكنت أعمل
وقتئذ بمصلحة
المباني
بالدرجة
الثالثة-وأتاح
لي الفرصة
وأسند لي مهمة
تحضير
المشروع
الابتدائي
والنهائي
والرسومات
التنفيذية
والإشراف علي
تنفيذ إستاد
القاهرة وهو
من ضمن المشروعات
القومية التي
قمت بها أثناء
ممارستي المهنة
والتي أعتز
بها كثيرا.
· السيد
الدكتور/محمد
عبد القادر
حاتم المشرف العام
علي المجالس
القومية
المتخصصة
وتعلمت منه
الكثير
منذ
مناقشاتي معه
في أحد
المشروعات
الفندقية التي
كنت أقوم بها
أثناء توليه
وزارة
السياحة-كما
وأن جائزة
الدولة
التشجيعية
التي حصلت عليها
في العمارة
عام 1963 كانت
موقعة من سيادته
بصفته وزيرا
للثقافة وكنت
ثاني مهندس معماري
يحصل عليها
كما تفضل
سيادته
بافتتاح
معرضي المعماري
عن أعمالي
خلال نصف قرن
وكان هذا
المعرض من ضمن
أسباب نجاحي
للحصول علي
جائزة الدولة
التقديرية في
الفنون في 20/6/1990
وكنت رابع
مهندس معماري
يحصل عليها.